المقياس، وهذه الفقرات تقيس مستوى الإدمان على شبكات التواصل الاجتماعي.
دلالة إحصائية بين الأفراد مرتفعي الدرجات والأفراد منخفضي الدرجات في درجات
الأثر في الهوية الثقافية والعادات والقيم مع هذا الغزو المعلوماتي الهائل.
- ضعف الجهاز المناعي، نتيجة التعرّض للأخبار الضاغطة وكثرة فوضى المعلومات.
وإذا كان لديك شيء تستمتع بفعله خارج وسائل التواصل الاجتماعي، فستجدي نفسك تفعلي هذا الشيء أكثر وسيقلل ذلك من وجودك النشط على وسائل التواصل الاجتماعي بالإضافة إلى تقليل إدمانك أيضًا.
الدخول في عالم وهمي بديل تقدمه شبكة الإنترنت مما يسبب آثاراً نفسية هائلة حيث يختلط الواقع بالوهم.
إذا وصل استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إلى حد الإدمان، فسوف تشعر بالقلق الشديد والاضطراب بشكل مرضي عندما لا تكون هذه المواقع متاحة أو لا يكون هناك اتصالا بالإنترنت.
لاحظ عالم الإنسان الثقافي ناتاشا دو سكول تشابهات بين مجال صناعة القمار وتصميم مواقع التواصل الاجتماعي من خلال «عدم القدرة على التوقف وإعادة مراحل الشك والتوقع والرد» والتي يمكن أن تساهم في الاستخدام المفرط لمنصات التواصل الاجتماعي، وهناك عامل أخر يسهل مباشرةً تطور إدمان مواقع التواصل الاجتماعي وهو الموقف الضمني تجاه تكنولوجيا المعلومات.
- ازدياد قضايا التنمّر، التحرش الإلكتروني والابتزاز من الغرباء.
صرف طاقة أكبر في التواصل مع أشخاص يقفون أمام الشخص مباشرة أكثر من الغرباء الموجودين على الشبكة، إيجاد الدعم من العالم الحقيقي.
تتضمن أعراض القلق الاجتماعي: التعرق بشدة، واحمرار الوجه، والارتجاف، وزيادة نبضات القلب، والغثيان، والوقوف بوضعية متصلبة، وعدم التواصل بالعين، والتحدث بهدوء، وصعوبة التفاعل مع الاخرين، والشعور بعدم الثقة بالنفس، وتجنب أماكن التجمعات.
الاجتماعي، ومما يعني أن المقياس بفقراته يتمتع بمعامل صدق تميزي اتبع الرابط عال
تساعد وسائل التواصل الاجتماعي في التعلم من خلال الموارد والمواد والمقالات وأعمال البحث والمحتويات عبر الإنترنت والتي تمكننا من القراءة والتعلم، ناهيك عن المنصات التفاعلية الافتراضية حيث نشارك في ندوات عبر الإنترنت ودروس عبر الإنترنت.
يستغرق الإجابة على المقياس عشرة دقائق ليتم تطبيقه على العينة الاستطلاعية